الأول من رمضان:
فيه: من سنة 654 للهجرة احترق المسجد النبوي وبلغ من الشدة أن انهار
به بناء المسجد وتحطم المنبر.
السادس من رمضان:
فيه: البيعة بولاية العهد للإمام الرضا (ع) في سنة 201 للهجرة تمت البيعة للإمام ثامن الحجج علي بن موسى الرضا عليه السلام بولاية العهد حيث عرض المأمون العباسي على الإمام علي بن موسى الرضا (ع) أن يتولى الخلافة فأبى. ولما لم يقبل، أجبره على قبول ولاية العهد، لكن الإمام شرط بأن لا يتدخل في أي شأن من شؤون الدولة.
السابع من رمضان:
وفيه: من سنة 10 للبعثة ، توفي المحامي والناصر والكفيل لرسول الله صلى الله عليه وآله وعمه مؤمن قريش الموحد أبو طالب رضوان الله عليه.
العاشرمن رمضان:
في سنة 8 للهجرة ، فتحت مكة .
فقد كان رسول الله (ص) يعلم أن العرب لن تُسلم إلا أن يدخل الإسلام
مكة، وتنقاد قريش للرسالة، ولكن كان يمنعه من دخول مكة فاتحاً
العهود التي أعطاها قريشاً في صلح الحديبية، وهو سيد من أوفى. ولكن
إذا أراد الله شيء هيأ له أسبابه، إذ نقضت قريش عهدها مع رسول الله
(ص) في إيذاء بني خزاعة حليفة النبي، فجهز جيشاً قوامه عشرة آلاف
مقاتل، وانطلق إلى مكة فدخلها دون قتال وهويردد: لا إله إلا الله وحده
وحده أنجز وعده ونصر عبده... ثم قال كلمته المشهورة: يا معشر قريش
ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا: خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم، فقال (ص
): إذهبوا فأنتم الطلقاء. وبعد فتح مكة بفترة وجيزة اسلمت الجزيرة
العربية بأجمعها.
وفاة أم المؤمنين خديجة الكبرى (ع)
في السنة 10 للبعثة وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد سلام الله
عليها، زوجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وتلقب بخديجة الكبرى.
فبعد أن خرج رسول الله (ص) ومعه بنو هاشم من حصار الشِّعب بقليل ،
وقبل الهجرة إلى المدينة المنورة مُني بوفاة زوجته المخلصة خديجة بنت
خويلد، وقد حزن عليها حزناً شديداً لما كانت عليه من الرقة والوفاء
له، إذ بذلت ثروتها وما تملك في سبيل نجاح دعوة رسول الله (ص)، ودُفنت في
مقابر قريش في مكة المكرمة. وكان رسول الله (ص) كثيراً ما يذكرها ويترحّم
عليه. وقد جاءت خديجة بأولاد ماتوا صغاراً، ولم يعش بعده من أولاد إلا
فاطمة الزهراء (ع) وقد عاشت بعده قليلاً. أما أولاده الذكور فمنهم
القاسم وبه يكنى، وعبدالله الملقب بالطيب والطاهر. أما إبراهيم فهو
الوحيد الذي رزق به من غير خديجة. وقد سمى النبي(ص) العام الذي تُوفيت
فيه خديجة وعمه أبو طالب بعام الحزن.
الثاني عشر من رمضان:
وفيه: من السنة الأولى للهجرة آخى رسول الله صلى الله عليه وآله بين
المهاجرين والأنصار، كما وقد آخى حينها بينه وبين الإمام علي بن أبي
طالب عليه السلام فقال: أنت أخي في الدنيا والآخرة.
الرابع عشر من رمضان:
وفيه: من سنة 67 للهجرة توفي المختار إبن ابي عبيدة الثقفي الرجل
الذي انتقم من قتلة الإمام الحسين عليه السلام في الكوفة.
الخامس عشر من رمضان:
ولادة الإمام الحسن بن علي (ع)
في السنة الثانية للهجرة ولد السبط الأول لرسول الله صلى الله عليه
وآله، وسيد شباب أهل الجنة، الإمام المجتبى الحسن بن علي بن أبي طالب
عليهما السلام. ولد عليه السلام منتصف شهر رمضان سنة ثلاث للهجرة،
وحيث وضعته أمه فاطمة الزهراء(ع)، جاء النبي(ص) فقال لأسماء بنت
عميس: يا أسماء هاتي إبني فلفه في خرقة بيضاء. ودفعته إليه ، فأذن
النبي(ص) في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى. وفي يوم سابعه عَقَّ النبي(ص)
عنه بكبشين أملحين، وأعطى القابلة فخذاً وديناراً، وحلق رأسه وتصدَّق
بوزن الشعر فضة، وطلى رأسه بالخلوق، أي الطيب المتحذ من الزعفران
وغيره.
السابع عشر من رمضان:
وفيه، من السنة الثانية للهجرة وقعت معركة بدر:
وهي المعركة الأولى ذات الأهمية الكبرى في حياة المسلمين، إذ قال فيها
رسول الله (ص): اللهم أن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض. وقد
كانت قوة المشركين ما يقرب من ألف فارس بأسلحتهم الكاملة، بينما
كان عدد المسلمين 313 رجلاً بأسلحة قديمة وبعتاد قليل. ولكن إيمان هؤلاء
وتفانيهم في خدمة الرسالة النبوية ونشر الإسلام، وإخلاصهم للدين
الجديد وللنبي (ص) جعلهم ينتصرون عليهم بمدد من الله تعالى، فقتلوا من
المشركين ما يقرب من 70 قتيلاً، نصفهم بسيف الإمام علي (ع)، وأسر
المسلمون مثل هذا العدد ، ولم يقتل منهم سوى 14 رجلاً. فهي إذاً معركة
غير متكافئة، ولكن مع هذا كان النصر بجانب المؤمنين لارتباطهم بالله
تعالى.
التاسع عشر من رمضان:
جرح الإمام علي بن أبي طالب (ع)
في سنة 40 للهجرة تهدمت أركان الهدى أثر تلك الضربة الحاقدة التي طالت
رأس أتقى الأتقياء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام. كان
الإمام عليّ (ع) إذا نظر إلى عبدالرحمن بن ملجم المرادي يقول: أريد
حياته ويريد قتلي، عذيرك من خليلك من مراد. وفي 19 رمضان من سنة 40
ه ضربه أبن ملجم بسيف مسموم أثناء انشغاله بصلاة الفجر في مسجد
الكوفة. فقال الإمام لا يفوتكم الرجل، فشدّ عليه الناس وأخذوه. ثم
قال عليه السلام: النفس بالنفس، فإن هلكت فاقتلوه كما قتلني، وإن
يقيت رأيت فيه رأيي. يا بني عبدالمطلب لا ألفينكم تخوضون دماء
المسلمين، تقولون قتل أمير المؤمنين، ألا يُقتلن إلا قاتلي. أنظر يا حسين
إن أنا مت من ضربتي هذه فاضربه ضربة بضربة ولا تمثِّل بالرجل...
العشرون من رمضان:
وفيه: من السنة 8 للهجرة مَنَّ الله على المسلمين بتمام فتح مكة المكرمة،
فطهرت الكعبة المشرفة من الأصنام على يد أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليه السلام بأمر من الرسول الأكرم والنبي الأعظم صلى الله عليه
وآله.
الحادي و العشرين من رمضان:
شهادة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع)
في سنة 40 للهجرة استشهد مولى الموحدين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليه السلام إثرضربة ابن ملجم عليه اللعنة، حيث لم ينفع العلاج من
الضربة إذ أنها كانت شديدة، وصلت إلى بياض المخ، مما أدى إلى سريان
السم إلى بدنه الشريف، فلفظ أنفاسه الأخيرة في سحر ليلة الحادي
والعشرين من شهر رمضان.
و دفنه أبنه الحسين (ع) في ظهر الكوفة (الغرى)
الثالث و العشرين من رمضان:
يحتمل أن تكون ليلة القدر، أو الليلة (19) و(21) وينبغي على
المؤمنين أن يحيوا هذه الليالي، حيث تفتح أبواب السماء، وتنزل الملائكة
لقبول دعاء المؤمنين. وقد وردت في كتب الأدعية كيفية إحيائها بتلاوة
القرآن الكريم، وإقامة الصلوات، والدعاء، والبكاء، والإستغفار.
رمـضـــــــــــــــــــــــــــان كـــــــــــــــــريــــــم
فيه: من سنة 654 للهجرة احترق المسجد النبوي وبلغ من الشدة أن انهار
به بناء المسجد وتحطم المنبر.
السادس من رمضان:
فيه: البيعة بولاية العهد للإمام الرضا (ع) في سنة 201 للهجرة تمت البيعة للإمام ثامن الحجج علي بن موسى الرضا عليه السلام بولاية العهد حيث عرض المأمون العباسي على الإمام علي بن موسى الرضا (ع) أن يتولى الخلافة فأبى. ولما لم يقبل، أجبره على قبول ولاية العهد، لكن الإمام شرط بأن لا يتدخل في أي شأن من شؤون الدولة.
السابع من رمضان:
وفيه: من سنة 10 للبعثة ، توفي المحامي والناصر والكفيل لرسول الله صلى الله عليه وآله وعمه مؤمن قريش الموحد أبو طالب رضوان الله عليه.
العاشرمن رمضان:
في سنة 8 للهجرة ، فتحت مكة .
فقد كان رسول الله (ص) يعلم أن العرب لن تُسلم إلا أن يدخل الإسلام
مكة، وتنقاد قريش للرسالة، ولكن كان يمنعه من دخول مكة فاتحاً
العهود التي أعطاها قريشاً في صلح الحديبية، وهو سيد من أوفى. ولكن
إذا أراد الله شيء هيأ له أسبابه، إذ نقضت قريش عهدها مع رسول الله
(ص) في إيذاء بني خزاعة حليفة النبي، فجهز جيشاً قوامه عشرة آلاف
مقاتل، وانطلق إلى مكة فدخلها دون قتال وهويردد: لا إله إلا الله وحده
وحده أنجز وعده ونصر عبده... ثم قال كلمته المشهورة: يا معشر قريش
ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا: خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم، فقال (ص
): إذهبوا فأنتم الطلقاء. وبعد فتح مكة بفترة وجيزة اسلمت الجزيرة
العربية بأجمعها.
وفاة أم المؤمنين خديجة الكبرى (ع)
في السنة 10 للبعثة وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد سلام الله
عليها، زوجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وتلقب بخديجة الكبرى.
فبعد أن خرج رسول الله (ص) ومعه بنو هاشم من حصار الشِّعب بقليل ،
وقبل الهجرة إلى المدينة المنورة مُني بوفاة زوجته المخلصة خديجة بنت
خويلد، وقد حزن عليها حزناً شديداً لما كانت عليه من الرقة والوفاء
له، إذ بذلت ثروتها وما تملك في سبيل نجاح دعوة رسول الله (ص)، ودُفنت في
مقابر قريش في مكة المكرمة. وكان رسول الله (ص) كثيراً ما يذكرها ويترحّم
عليه. وقد جاءت خديجة بأولاد ماتوا صغاراً، ولم يعش بعده من أولاد إلا
فاطمة الزهراء (ع) وقد عاشت بعده قليلاً. أما أولاده الذكور فمنهم
القاسم وبه يكنى، وعبدالله الملقب بالطيب والطاهر. أما إبراهيم فهو
الوحيد الذي رزق به من غير خديجة. وقد سمى النبي(ص) العام الذي تُوفيت
فيه خديجة وعمه أبو طالب بعام الحزن.
الثاني عشر من رمضان:
وفيه: من السنة الأولى للهجرة آخى رسول الله صلى الله عليه وآله بين
المهاجرين والأنصار، كما وقد آخى حينها بينه وبين الإمام علي بن أبي
طالب عليه السلام فقال: أنت أخي في الدنيا والآخرة.
الرابع عشر من رمضان:
وفيه: من سنة 67 للهجرة توفي المختار إبن ابي عبيدة الثقفي الرجل
الذي انتقم من قتلة الإمام الحسين عليه السلام في الكوفة.
الخامس عشر من رمضان:
ولادة الإمام الحسن بن علي (ع)
في السنة الثانية للهجرة ولد السبط الأول لرسول الله صلى الله عليه
وآله، وسيد شباب أهل الجنة، الإمام المجتبى الحسن بن علي بن أبي طالب
عليهما السلام. ولد عليه السلام منتصف شهر رمضان سنة ثلاث للهجرة،
وحيث وضعته أمه فاطمة الزهراء(ع)، جاء النبي(ص) فقال لأسماء بنت
عميس: يا أسماء هاتي إبني فلفه في خرقة بيضاء. ودفعته إليه ، فأذن
النبي(ص) في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى. وفي يوم سابعه عَقَّ النبي(ص)
عنه بكبشين أملحين، وأعطى القابلة فخذاً وديناراً، وحلق رأسه وتصدَّق
بوزن الشعر فضة، وطلى رأسه بالخلوق، أي الطيب المتحذ من الزعفران
وغيره.
السابع عشر من رمضان:
وفيه، من السنة الثانية للهجرة وقعت معركة بدر:
وهي المعركة الأولى ذات الأهمية الكبرى في حياة المسلمين، إذ قال فيها
رسول الله (ص): اللهم أن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض. وقد
كانت قوة المشركين ما يقرب من ألف فارس بأسلحتهم الكاملة، بينما
كان عدد المسلمين 313 رجلاً بأسلحة قديمة وبعتاد قليل. ولكن إيمان هؤلاء
وتفانيهم في خدمة الرسالة النبوية ونشر الإسلام، وإخلاصهم للدين
الجديد وللنبي (ص) جعلهم ينتصرون عليهم بمدد من الله تعالى، فقتلوا من
المشركين ما يقرب من 70 قتيلاً، نصفهم بسيف الإمام علي (ع)، وأسر
المسلمون مثل هذا العدد ، ولم يقتل منهم سوى 14 رجلاً. فهي إذاً معركة
غير متكافئة، ولكن مع هذا كان النصر بجانب المؤمنين لارتباطهم بالله
تعالى.
التاسع عشر من رمضان:
جرح الإمام علي بن أبي طالب (ع)
في سنة 40 للهجرة تهدمت أركان الهدى أثر تلك الضربة الحاقدة التي طالت
رأس أتقى الأتقياء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام. كان
الإمام عليّ (ع) إذا نظر إلى عبدالرحمن بن ملجم المرادي يقول: أريد
حياته ويريد قتلي، عذيرك من خليلك من مراد. وفي 19 رمضان من سنة 40
ه ضربه أبن ملجم بسيف مسموم أثناء انشغاله بصلاة الفجر في مسجد
الكوفة. فقال الإمام لا يفوتكم الرجل، فشدّ عليه الناس وأخذوه. ثم
قال عليه السلام: النفس بالنفس، فإن هلكت فاقتلوه كما قتلني، وإن
يقيت رأيت فيه رأيي. يا بني عبدالمطلب لا ألفينكم تخوضون دماء
المسلمين، تقولون قتل أمير المؤمنين، ألا يُقتلن إلا قاتلي. أنظر يا حسين
إن أنا مت من ضربتي هذه فاضربه ضربة بضربة ولا تمثِّل بالرجل...
العشرون من رمضان:
وفيه: من السنة 8 للهجرة مَنَّ الله على المسلمين بتمام فتح مكة المكرمة،
فطهرت الكعبة المشرفة من الأصنام على يد أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليه السلام بأمر من الرسول الأكرم والنبي الأعظم صلى الله عليه
وآله.
الحادي و العشرين من رمضان:
شهادة أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع)
في سنة 40 للهجرة استشهد مولى الموحدين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليه السلام إثرضربة ابن ملجم عليه اللعنة، حيث لم ينفع العلاج من
الضربة إذ أنها كانت شديدة، وصلت إلى بياض المخ، مما أدى إلى سريان
السم إلى بدنه الشريف، فلفظ أنفاسه الأخيرة في سحر ليلة الحادي
والعشرين من شهر رمضان.
و دفنه أبنه الحسين (ع) في ظهر الكوفة (الغرى)
الثالث و العشرين من رمضان:
يحتمل أن تكون ليلة القدر، أو الليلة (19) و(21) وينبغي على
المؤمنين أن يحيوا هذه الليالي، حيث تفتح أبواب السماء، وتنزل الملائكة
لقبول دعاء المؤمنين. وقد وردت في كتب الأدعية كيفية إحيائها بتلاوة
القرآن الكريم، وإقامة الصلوات، والدعاء، والبكاء، والإستغفار.
رمـضـــــــــــــــــــــــــــان كـــــــــــــــــريــــــم
الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 6:18 pm من طرف regena
» حصريا عملاق سونى للتاثير على الصوت Sound Forge Audio Studio 10.0 Build 152 لاضافة اجمل التاثيرات وعمل الدى جى باحترافية عالية
الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 5:52 pm من طرف regena
» انتقام الشباب حصريا للبنات فقط
الخميس أغسطس 25, 2011 4:28 am من طرف shahi love
» عرف نفسك فى سنتر المراغى
الأربعاء أغسطس 24, 2011 5:52 pm من طرف سلمى
» مطلوب من كل كافة الاشراف الدخول بسرعة
الإثنين أغسطس 22, 2011 5:52 pm من طرف سلمى
» فيييييييييييييييين الناااااااااااااااس
الجمعة يوليو 22, 2011 9:00 am من طرف manar_star
» هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الإثنين نوفمبر 15, 2010 4:08 am من طرف joo
» مثقفين ولا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخميس نوفمبر 04, 2010 12:40 pm من طرف manar_star
» أشهر 16 كذبة على النت مهم جداأرجو التثبيت والنشر والاشهار الموضوع خطير
الأحد أكتوبر 10, 2010 12:34 pm من طرف mostafa*&*elp7ery